ماشاءالله تبارك الله ، الله يكثر من امثالك حبيبتي ,
رائعه لايكفيكِ وصف ، اقدر اعرف اي جامعه تدرسين :$
سجليني من متابعينك اليوميين بكل صفحاتك ="")
بَل وَ كثيرةٌ عليّ [ رائِعة ] :$ في جَامعة الملك سعُود () -- أُمنيَة سَأُطالب أصحاب هذا الموقع بتحقيقهَا : أُريـد عدّاد الزوّار :$ لا لأجلِ أن أُحصِي عدد المّارّين فقط / بل لأعرف كم مرّةً لابُدّ لي أن أكون سعيدةٌ بتشريفكم هنَـا :$
تُحقّقينَ لي أُمنيَة أن أكون ناقِدة للأدب العربي ، :"$ [ ناقِدة لا تعنِي أبدًا النّقد من الذّم وَ القدحِ في النصوص ، النّقد يعني المدح + الذّم .. وَ في كِلا الحالتين يُراد به التّطوير ] :") امم .. سَأطلعكِ على أمر : بعض النّصوص التّي نتردّد فيهَا تكونُ هيَ الأفضَل :") -- * نصّكِ يحتاج تعديلاتٍ بسيطة جدًا ، سأرسلهَا لكِ ^^"
انشرهـاأ بقدر حپگ لہ«≈ اللہـم صلے وسلم علـى سيدنآ محمد ♥ =)
اللهمّ صلِّ على مُحمّد ، وَ على آل محمّد .. كمَا صلّيت على إبراهيم ، وَ على آلِ إبراهيم .. إنّك حميدٌ مجيد وَ بَارك على مُحمّد ، وَ على آل محمّد .. كمَا باركتَ على إبراهيم ، وَ على آلِ إبراهيم .. إنّك حميدٌ مجيد
س : السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهكثيرة هي الرسائل الدعوية التي تصلنا على الايميل..ويكتب فيها امانة في عنقك الى يوم الدين ارسالها...وارسلها الى عدد محدد من الاشخاص وستسمع خبرا يسرك ولكن قرأت فتوى للشيخ عبد الرحمن حفظه الله حول ذلك...بعدم اعادة ارسال هكذا رسائل... ولكن السؤال هنا...ان بعض هذه الرسائل..تبدأ بـ " اقسم بالله العظيم اني سأرسلها عند الانتهاء من قرائتها" ما حكم القسم بالله بهذه الحالة.؟؟ هل أأثم لاني اقسمت بذلك؟؟ مع العلم اني قرات القسم بالموضوع من دون نية القسم ... ارجو ان تفيدوني في ذلك افادكم الله..حول القسم بالله بغير القصد __ ج : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وأعانك الله . هذا ليس بِلازم ، فلا يُلزَم الإنسان بِقسم لم يتلفّظ به ، بل هو مما نظَرَ إليه دون عقد نية القسم بِقلبه . كما لو قرأ قول قائل : أُقسِم بالله لأفعلنّ كذا ؛ فلا يلزمه شيء ؛ لأن مدار الأيمان على التلفّظ بها وعلى عقد القلوب عليها ، لقوله تعالى : (لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ) الآية . لقوله عز وجل : ( لاَّيُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِيَ أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ ) . والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد
قال شيخنا عبدالرحمن السعدي في تفسيرها .. قرآن الفجر أي صلاة الفجر¡ وسميت قرآنا ، لمشروعية إطالة القرآن فيها أطول من غيرها من الصلوات ! ولفضل القراءة فيها حيث شهدها الله¡ وملائكة الليل وملائكة والنهار. ففي هذه الآية فضيلة صلاة الفجر¡ و فضيلة إطالة القراءة فيها¡ وأن القراءة فيها، ركن لأن العبادة إذا سميت ببعض أجزائها، دل على فرضية ذلك (": وقال البخاري في صحيحه ، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فضل صلاة الجميع على صلاة الواحد خمس وعشرون درجة، وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر".* أرجوا أن يزول اللبس في فهم البعض لهذه الآية !•• الوقفات السعديّة ••