حبيبتي ريمْ =") ولكم وحشة أكثرْ يا قلبي. عارفة حاليًا بأتهيأ للتحصيلي، الأسبوع الجاي اختباري بحول الله. لكن إن شاء الله أقدر نهاية الأسبوع أطلع النوارية. نقول إن شاء الله ؛*
أن أصلْ لهدفي، أن أتجرّع حلاوة النجاح بعد استهلاكي لكمية طاقة وجهد وتعب ووقت لا بأس بها. برأيي النجاح درجات ومنازل، حَسب إنجازاتِ الشخص، درجة مسمّاه الوظيفي التي وصل لها، السمعة والصيت الطيب، نظرته اتجاه نفسه الراضية وهذه أهمها.
أحيانًا قد ننصح الآخرين خوفًا عليهم ورغبة في الأفضل لهم ، في حين أننا نقع في نفس عثراتهم ، كالذي يدعو لاقتباس جذوة الأمل من الشمس وفي داخله يثور بركان الاحباط واليأس ! ما تفسيرك لمثل هذه الحالة ؟ وكيف تنظر / ين لمثل أولئك ؟
* إن سأل النصيحة طبيعي أنصح بالشيء الصحيح أو المفروض فعله، بغض النظر عن كوني أفعله أو لا. افعل كذا لأنه يناسبك -وهو الصحيح- اترك كذا لخلاف ذلك. لا خص لك بي، أنت سألتني وأجبتك بالواجب عليك فعله، لك خيار الأخذ به أو لا.